بالأرقام| “الوطني لمكافحة الأمراض” يرصد تطورات الوضع الوبائي في ليبيا

أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض، تفاصيل الوضع الوبائي المحلي في البلاد، حتى الثلاثاء 12 يوليو الجاري.

وسجل المركز الوطني لمكافحة الأمراض، الثلاثاء الموافق 14 يوليو 2020م، تطورا وبائيا جديدا بثبوت إيجابية تحاليل 16 حالة موجبة لفيروس كورونا المستجد مفصلة كالآتي:

1 – طرابلس :-

-عدد ( 4 ) حالات جديدة.
-عدد ( 1 ) حالة مخالطة.

المجموع الكلي : ( 5 ) حالة فحصت من قبل المختبر المرجعي لصحة المجتمع بالمركز الوطني لمكافحة الأمراض – طرابلس.

2- مصراتة :-

– عدد ( 1 ) حالة جديدة.

المجموع الكلي ( 1 ) حالة , فحصت من قبل مختبر المركز الوطني لمكافحة الأمراض فرع مصراتة.

3- زليتن :-
– عدد ( 2 ) حالات مخالطة.
– عدد ( 2 ) حالات جديدة.

المجموع الكلي (4 ) حالة , فحصت من قبل مختبر المركز الوطني لمكافحة الأمراض فرع زليتن.

4- الجفرة :-
– عدد ( 3 ) حالات جديدة.

المجموع الكلي ( 3 ) حالات, فحصت من قبل مختبر المركز الوطني لمكافحة الأمراض – طرابلس

5- صبراتة:-
– عدد ( 1 ) حالات جديدة.

المجموع الكلي ( 1 ) حالة، فحصت من قبل مختبر المركز الوطني لمكافحة الأمراض – طرابلس.

6- ترهونة:-
– عدد ( 2 ) حالات مخالطة.

المجموع الكلي ( 2 ) حالة فحصت من قبل مختبر المركز الوطني لمكافحة الأمراض – طرابلس.

وسجل المركز الوطني لمكافحة الأمراض ( 3 ) حالات شفاء داخل مدينة مصراتة، وحالة وفاة داخل مدينة مصراتة.

يشار إلى أن إجمالي عدد الإصابات بالفيروس التاجي حتى الآن، بلغت 1579 إصابة، منهم 1163 حالة نشطة لا تزال تتلقى العلاج، فيما تعافى 373 حالة، وتوفي 43 شخصًا.

وأهاب المركز الوطني لمكافحة الأمراض، بجموع المواطنين، ضرورة اتباع الإرشادات الوقائية والاحترازية اللازمة لمنع انتشار فيروس كورونا، والتي تشمل حظر التجول ومنع التجمعات والحجر المنزلي والتباعد الاجتماعي، والاستمرار في عمليات التعقيم والتطهير والنظافة الشخصية.

وطالب المركز المواطنين بالمناطق التي سجلت حالات إصابة بالفيروس، بعدم مغادرة المنطقة حتى تتمكن فرق الرصد والتقصي الوبائي التابعة للمركز من تتبع وحصر المخالطين واستقرار الوضع الوبائي.

وأشار المركز الوطني لمكافحة الأمراض، إلى أنه تم تخصيص رقم هاتف مجاني للطوارئ (195) للتواصل والرد على أي استفسار، أو للحصول على استشارة أو مساعدة عند الشعور بأعراض اشتباه فيروس كورونا.

وأعرب المركز عن أمله في التعاون وتقديم كافة التسهيلات لفرق الرصد والتقصي الوبائي، وكذلك فرق الاستجابة السريعة التابعة له لأداء مهامها في الاكتشاف المبكر للحالات، وحصر المخالطين وأخذ العينات، والقيام بالإجراءات اللازمة للحجر أو العزل وفقاً لما يتطلبه الوضع الصحي للحالات.