أهم الأخبارالرياضة الليبية

دوزان في ذمة الله… بعد عقود من العمل والعطاء داخل نادي الترسانة

ودّعت الأسرة الرياضية الليبية ومنطقة سوق الجمعة بالعاصمة طرابلس، اليوم، عمنا محمد دوزان، أحد الذين عاصروا الرياضة المحلية لعقود طويلة كمشجع وإداري بنادي الترسانة.

دوزان أو الحوتة، كما يطلق عليه؛ إنسان بسيط سخر كل حياته وعمله في خدمة نادي الترسانة الذي ينتمي إليه منذ تأسيسه، فقد شغل كل الوظائف الممكنة في سبيل خدمة ناديه.

كان عاشقًا ومشجعًا للنادي وعمل إداريًا للفريق الأول والفئات السنية وكان أبَا للاعبين وكل الإدارات التي تعاقبت على النادي وصديقًا لكل أندية ليبيا ومسؤولي كرة القدم.

الحوتة؛ تميز بعفوية وبصدقه فأحبه الجميع بصدق.

ألف رحمة على روحه الطاهرة وأسكنه الله فسيح جناته.

“ريميسا”؛ يقدم العزاء والمواساة للأسرة الرياضة ونادي الترسانة وأسرة دوزان بسوق الجمعة.

إنا لله وإنا إليه راجعون

زر الذهاب إلى الأعلى