الرياضة العالمية

هاري ماجواير: نهائي “اليورو” كان يومًا مخيفًا مليئًا بأحداث العنف

أكد مدافع منتخب إنجلترا، هاري ماجواير، أن يوم مباراة نهائي بطولة أوروبا لكرة القدم الأحد الماضي، كان يومًا مخيفًا مليئًا بالعنف، ومظلمًا لتاريخ كرة القدم الإنجليزية.

وقال “ماجواير” لصحيفة “ذا صن”: تمكن بعض المشجعين من الوصول إلى الاستاد دون تذاكر ، وانتشرت مقاطع فيديو تظهر العنف بين المشجعين على وسائل التواصل الاجتماعي.

وأضاف قلب دفاع مانشستر يونايتد: “والدي كان في حالة تدافع، لم أتحدث معه كثيرًا ، لكني سعيدٌ لأن أطفالي لم يذهبوا إلى المباراة، كان الأمر مخيفًا، ولا أريد أن يعيش أحد مثل ذلك الوضع المرعب في مباراة كرة قدم”.

وأوضح أنه لم يشعر بالمفاجأة من الإساءات العنصرية “الرهيبة” الموجهة لزملائه في المنتخب الإنجليزي ماركوس راشفورد وجادون سانشو وبوكايو ساكا.

وأردف: بالنسبة للفتيان الثلاثة الذين قدموا كل شيء من أجل بلادهم وكانوا شجعانًا للغاية للتصدي لمسؤولية ركلات الترجيح، فإنني أتذكر عندما كان عمري 19 أو 20 عامًا، كنت أقف هناك وأقول “لا أريد أن أسدّد ركلة ترجيح؛ لذا، انظر إلى شجاعة هؤلاء الفتيان الصغار ، وانظر إلى عمر بوكايو وجادون وماركوس.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى